حالات مدح للأحباء

أصطَفَ الوَردُ أمامُها مُؤَديَاً تَحيَةُ الجَمالِ لِلجَمالُ.

‏ولكِ السماحةُ والمَلاحةُ كلها ، ولكِ المحاسنُ والجمالُ المُطلق.

شعرها دوار شمس منسدل يبحث عن وجهها

تُشبهين السّلام بعيون شعب أتعبتهم الحروب .

يا آيةً في الحُسْن ليس كمثلِها خُلُقًا وخَلْقًا .

وفي عَينيها البُنيتين كأنّما فنجانُ بنّ قد سُكِب.

: حلوة وإعتادت أن تأتي دائماً بالمرتبة ‏الأُولى وبـ مقام التباهي .

‏مَلامحها فاتنه إلى حَد الهِيام.

‏ملامحهَا عَز وجمال وعيُونها ياالله الثبات.

⟨ وَجهُها الوَحِيد فِي جَمِيع فُصُوله يَبدُو رَّبيعاً ⟩

‏لا شعَر ولا غزلَ يرضي جمـّالك.

‏اشباْهك اثنين اما شمَس ولا قمرَ.

إنكِ جميلَة لِدرجة أنكِ تَخشينَ تصديقَ ذلكْ .

أحلا النَساء وأرشُقهن قَواماً وخُصراً.

‏يا إمرأة رموشَها أشدُ جَمالاً مِن غَزل الشعر .

يا مليحَةَ الوجه يا حُلوةَ المَبسم

‏تَراءْت فَكلِي ناظرٌ لجماِلها ومَالتْ وكُلي في هَواها مُتيمُ

‏الزين عاف أربعينك واجتمع فيك.

- تزهوّ وتزدانُ وتبرُق ، هَي جميلةُ بالفعلّ ! .

يافاتِنة الحُسن إن حسنكِ يأسرني ‏كالبدر وجهك والعَينين تسحرُني .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play